هيئت دائم اِفتاى سعودى در پاسخ به سؤالى پيرامون مراسم سوگوارى مى نويسد: لايجوز الإحتفالُ بمن مات من الأنبياءِ والصالحين ولا إحياءُ ذكراهم بالموالدِ و... لأنّ جميعَ ما ذُكرَ من البدعِ المُحْدَثَةِ في الدين و من وسائلِ الشرك(1)؛ مراسم سوگوارى براى پيامبران و صالحان و هم چنين مراسم بزرگداشت آنان جايز نيست و بدعت در دين و از وسايل شرك به حساب مى آيد.