بانک مقالات قرآنی

چکيده فارسي:
اشتراک اسمي «خيثمة بن عبدالرحمن جعفي» به عنوان يکي از اصحاب مشهور و مورد اعتماد امام باقر (ع) و امام صادق (ع)، با دو نفر از افراد همنام ديگر، موجب گرديده تا ضمن رخ دادن اشتباه در تشخيص هويت رجالي «خيثمة»، در تعيين وثاقت و نقد شخصيت رجالي او نيز مشکلاتي براي رجال شناسان پيش آيد. از آنجا که در منابع رجالي اماميه و اهل تسنن، به صورت هاي مختلف از «خيثمة» و جايگاه روايي او سخن به ميان آمده، اين مطالعه درنظر دارد، بعد از تشخيص و تميز «خيثمة» از افراد همنام، با پژوهشي تطبيقي در منابع رجالي فريقين و استفاده از روشهاي نقد متن و سند، به بررسي وثاقت وي بپردازد تا از اين طريق، به شناخت و تحليلي نزديک به واقع در مورد يکي از راويان احاديث مهم اعتقادي اهل بيت (ع)، دست يابد.

چکيده عربي:
إن الإشتراک الإسمي لخيثمة بن عبد الرحمن الجعفي أحد الأصحاب المعروفين والمعتمدين للإمامين الباقر (ع) والصادق (ع) مع راويين آخرين أدي بالإضافة الي الخلط والإشتباه في تشخيص هوية هذا الراوي الي إيجاد مشکلات في توثيق ونقد شخصيتة الروائية لعلماء الرجال من السنة والشيعة حيث جاء اسمه ومنزلته الروائية بطرق مختلفة في منابع الفريقين.
هذه الدراسة تهدف بعد أن تعرف خيثمة بن عبد الرحمن الجعفي وتميزه عن بقية الرواة المتحدي الإسم، بالتحقيق والتطبيق في المنابع الروائية للفريقين والإستفادة من مناهج وأساليب نقد النص والسند بغرض التحقيق في وثاقته حتي تحصل علي معرفة وتحليل أقرب إلي الواقع والحقيقة حول أحد رواة الأحاديث الإعتقادية لأهل البيت (عليهم السلام).

 نسخه قابل چاپ

چکيده فارسي:
ائمه معصومين (عليهم السلام) و از جمله امام سجاد (ع)، با توجه به منصب مهم الهي که عهده دار بودند، در راستاي حفظ، رشد و نمو اسلام و نيز هدايت مردم، تلاش هاي بسيار نموده اند. از جمله آن تلاشها، سخنان و احاديث فراوان است که با توجه به فعاليت هاي گسترده آنها، کثيرالحديث بودنشان امري انکارناپذير به نظر مي رسد؛ ولي همانگونه که در تاريخ حديث گزارش شده، گاهي افرادي جهت تضعيف شخصي، حديثي جعل و يا از روي خطا و تدليس تغييراتي در متن حديث ايجاد کرده اند. در نتيجه مطلبي نادرست ارايه و به دست متاخرين رسيده و بر اين اساس قضاوتهاي نادرستي (بويژه از سوي خاورشناسان) ارايه شده است. نسبت به امام سجاد (ع) نيز، رواياتي با صفت «قليل الحديث» بودن جعل شده است. اين مقاله در صدد بررسي و نقد اين روايات و مبرا دانستن آن حضرت، از صفت «قليل الحديث» بودن با ارايه ادله گوناگون است.

چکيده عربي:
لقد سعي الأئمة المعصومون (ع) بناء علي منصبهم الإلهي المهم الذي کانوا يتولونه في حفظ وتوسعة وتنمية الإسلام سعيا وافرا، کما اهتموا بهداية الناس الي الطريق الصحيح. من تلک المحاولات التي قام بها الأئمة (ع) ما نقلوه عن النبي (ص) من الأحاديث والروايات الکثيرة.
وبالنظر الي اهتمامهم الشديد ونشاطهم في هذا المضمار يتجلي لنا أن صفة (کثير الحديث) تليق بهم أکثر وهي من خصائصهم المسلمة ولا تتحمل الإنکار والترديد.
ولکن ومثلما جاء في تاريخ الحديث فإن بعض الرواة وبهدف تضعيف فرد أو شخصية قد يأتون بحديث مجعول أو يدلسون فيه، مما يؤدي الي إيجاد تغيير في الحديث، وفي النهاية تأتي الرواية غير صحيحة الي يد المتأخرين ومن ثم تصدر أحکام غير صحيحة (خصوصا من المستشرقين) تجاه تلک الشخصية.
وبالنسبة الي الإمام السجاد علي بن الحسين (ع) أيضا هناک روايات تحمل صفة (قليل الحديث) منتحلة و مجعولة، وهذه المقالة تهدف دراسة ونقد هذه الروايات وتبرأ ساحة الإمام السجاد(ع) بالأدلة الکثيرة من صفة (قليل الحديث).

 نسخه قابل چاپ

چکيده فارسي:
يکي از مباحث مطرح در علم رجال، مساله «تمييز مشترکات» است که بر اساس آن، ميان دو يا چند شخصيت رجالي خلط صورت گرفته و آنها را يک شخص پنداشته اند. از مصاديق اين مساله، فضل بن شاذان نيشابوري امامي است که بسياري از بزرگان ميان او و فضل بن شاذان رازي عامي تمييز قايل نشده اند. اين پژوهش بر آن است که پس از معرفي اجمالي فضل نيشابوري و شناساندن مقام والا و جايگاه علمي او، مساله تمييز مشترکات را در مورد وي بررسي کرده و با ريشه يابي علت اصلي اشتباه و خلط بين اين دو نفر، به لغزش محققاني در اين عرصه اشاره نمايد.

چکيده عربي:
إن أحد البحوث المطروحة علي مائدة علم الرجال هو قضية التمييز بين الرواة المتحدي الإسم(التمييز بين المشترکين)، حيث إن من الممکن أن يکون اسم مشترک بين شخصين أو شخصيات ومن ثم يحدث خلط بين هؤلاء الرواة ويحسبون شخصا واحدا.
من أمثلة هذه الوضعية فضل بن شاذان النيشابوري الإمامي حيث ان کثيرا من العلماء الکبار لم يميزوا بينه وبين فضل بن شاذان الرازي الذي هو من العامة.
هذا البحث يرمي الي تعريف مجمل للنيشابوري وبمقامه العالي ومکانته العلمية ثم البحث والتقصي في التمييز بين المشترکات والتعمق في السبب الأصلي لاشتباهات المشتبهين ثم يعرض أمثلة لزلات المحققين والباحثين في هذا المضمار.

 نسخه قابل چاپ