متن نشریه (دو ماهنامه) خلق - شماره نهم

¨پي‌نوشت‌ها:
-------------------
1. «عَنْ كُمَيْلِ بْنِ زِيَادٍ أَنَّهُ قَالَ سَأَلْتُ مَوْلَانَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيّاً عليه السلام فَقُلْتُ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ: أُرِيدُ أَنْ تُعَرِّفَنِي نَفْسِي» (بحارالأنوار، ج58 ص84).
2. روضةالمتقين في شرح من لا يحضره‌الفقيه، ج‏2، ص81؛ جامع الأسرار، ص170؛ تفسير المحيط الأعظم و البحر الخضم، ج‏2، ص549؛ منهاج‏البراعةفي‏شرح‏نهج‏البلاغه، ج19، ص247.
3. در يکي از سؤال و جواب‌هاي ديگر کميل، باز اين سؤال مهم نقل شده است ر.ك: بحارالأنوار، ج65، ص381.
4. آصف بن برخيا كسي بود كه در يك چشم بر هم زدن تخت بلقيس را نزد حضرت سليمان آماده كرد.
5. «فَقَالَ يَا سَدِيرُ مَا تَقْرَأُ الْقُرْآنَ قَالَ: قُلْتُ: قَرَأْنَاهُ جُعِلْتُ فِدَاكَ قَالَ: فَهَلْ وَجَدْتَ فِيمَا قَرَأْتَ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ قالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ. قَالَ: قُلْتُ: جُعِلْتُ فِدَاكَ قَدْ قَرَأْتُهُ. قَالَ: فَهَلْ عَرَفْتَ الرَّجُلَ وَ عَلِمْتَ مَا كَانَ عِنْدَهُ مِنْ عِلْمِ الْكِتَابِ قَالَ: قُلْتُ: فَأَخْبِرْنِي حَتَّى أَعْلَمَ. قَالَ: قَدْرُ قَطْرَةٍ مِنَ الْمَطَرِ الْجَوْدِ فِي الْبَحْرِ الْأَخْضَرِ مَا يَكُونُ ذَلِكَ مِنْ عِلْمِ الْكِتَابِ. قَالَ: قُلْتُ: جُعِلْتُ فِدَاكَ مَا أَقَلَّ هَذَا. قَالَ: يَا سَدِيرُ مَا أَكْثَرَهُ لِمَنْ لَمْ يَنْسُبْهُ إِلَى الْعِلْمِ الَّذِي أُخْبِرُكَ بِهِ يَا سَدِيرُ فَهَلْ وَجَدْتَ فِيمَا قَرَأْتَ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ قُلْ كَفى‏ بِاللَّهِ شَهِيداً بَيْنِي وَ بَيْنَكُمْ وَ مَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ كُلُّهُ. قَالَ: وَ أَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى صَدْرِهِ فَقَالَ عِلْمُ الْكِتَابِ كُلُّهُ وَ اللَّهِ عِنْدَنَا ثَلَاثاً» (بحارالأنوار، ج26، ص170).
6. «كان من خواص أمير المؤمنين عليه السلام كحبيب بن مظاهر الأسدي و رشيد الهجري و قنبر مولاه عليهم السلام، و كميل بن زياد النخعي و أضرابهم و كانوا أصحاب أسراره عليه السلام و كان عليه السلام علمهم علم المنايا و البلايا و قتلوا في ولاية صلوات الله عليه» (تاريخ الفقهاء و الرواة (المنتخب)، روضةالمتقين، ‏ج‏14، ص463).
7. مجالس المؤمنين، قاضي نورالله شوشتري، ج2، انتشارات كتابفروشي اسلامي، چ65، ص10و11.
8. «قَالَ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ عليه‌السلام: اعْرِفُوا مَنَازِلَ شِيعَتِنَا عَلَى قَدْرِ رِوَايَتِهِمْ عَنَّا وَ فَهْمِهِمْ مِنَّا» (بحارالأنوار، ج2، ص148).
9. براي اطلاع بيشتر از اين روايات بنگريد: بحارالأنوار، ج74 ص269، 415؛ ج63، ص425؛ ج58، ص84 ؛ إرشادالقلوب، ج1، ص100؛ وسائل‏الشيعه ج16، ص354؛ ج24، ص267؛ ج 27، ص30؛ مستدرك‏الوسائل، ج16، ص219؛ ص232؛ ج1، ص121؛ ج4، ص94.
10. به نقل از حضرت آيت الله ناصري حفظه‌الله