مناظره آیت الله حسيني قزويني با مولوي ملازاده

[1].  «وكان عمر بن علي آخر ولد علي بن أبي طالب.»  تهذيب الكمال، ج21، ص467.

[2]. انساب الاشراف، ج2، ص413، چاپ بيروت، ص192.

[3]. تهذيب التهذيب ابن حجر عسقلاني، ج7، ص427؛ سير اعلام النبلاء، ج4، ص134؛ انساب الاشراف، ص92.

[4]. «عن محمد بن سلام، قلت: لعيسى بن عبدالله بن محمد بن عمر بن علي بن أبي طالب: كيف سمّى جدك علي عمر؟  فقال: سألت أبي عن ذلك، فأخبرني عن أبيه عن عمر بن علي بن أبي طالب قال: ولدت لأبي بعدما استخلف عمر بن الخطاب، فقال له ولد لي الليلة غلام. فقال: هبه لي. فقلت هو لك. قال: قد سميته عمر ونحلته غلامي مورق. قال فله الآن ولد كبير. قال الزبير: فلقيت عيسى بن عبدالله فسألته فخبرني بمثل ما قال محمد بن سلام.» تاريخ دمشق، ج45، ص304.

[5]. غيّر إسم إبراهيم بن الحارث بـ عبد الرحمن. أسد الغابة، ج3، ص284، الإصابة، ج5، ص23.

[6]. غيّر إسم «طحيل بن رباح»، بـ خالد بن رباح. هامش المصنف، ج1، ص61.

[7]. «أحبّ الاسماء الی الله ما سمی به و اصدقها الحارث و همام و أکذب الاسماء خالد و مالک.» فتح الباری، ابن حجر، ج 10، ص589.

[8]. غيّر إسم الأجدع أبى «مسروق» بـ  «عبد الرحمن». الطبقات الكبرى، ج6، ص76.

[9]. غيّر إسم «قليل بن الصلت» بـ «كثير بن الصلت». تهذيب الكمال، ج24، ص128؛ فتح الباري، ج2، ص374؛ الإصابة، ج5، ص472؛ تهذيب التهذيب، ج8، ص375.

[10]. مغني المحتاج شربيني، ج4، ص390؛ وفيات الاعيان ابن خلکان، ج3، ص14.

[11]. جامع بيان العلم ابن عبد البر، ج2، ص121.

[12]. «عن زرّ بن حبيش قال: رأيت عمر بن الخطاب يضرب على الصلاة بعد العصر.»؛ «زر بن حبيش مي‌گويد: ديدم كه عمر بن خطاب مردم را به خاطر خواندن نماز بعد از نماز عصر شلاق مي‌زند.» المصنف، ج2، ص429.

مسلم در صحيح خود نقل مي‌كند: «قال حذيفة: ابتلينا حتى جعل الرجل منّا لا يصلّي إلاّ سرّاً.»؛ «حذيفه مي‌گويد: در زمان خلافت عمر ما گرفتار شده بوديم به طوري كه ما صحابه از ترس خليفه اگر بعد از نماز عصر مي‌خواستيم نماز بخوانيم مخفیانه مي‌خوانديم.» صحيح مسلم، ج1، ص90، كتاب الإيمان، باب إنّ الإيمان بدأ غريباً....

[13]. صحیح البخاری، ج 4، ص 1866، کتاب التفسیر، باب «تبتغی مرضات ازواجک».

[14]. صحيح مسلم، ج6، ص180.

[15]. مقاتل الطالبيين، ص55.

[16]. با قيد قرعه، شروع كننده مناظره آقاي ملازاده است.

[17]. فتح الباري ابن حجر، ج12، ص238؛ مناقب آل أبي طالب ابن شهر آشوب، ج1، ص227.

[18]. بحار الانوار، ج26، ص82 .

[19]. سوره شورى، آيه 38.

[20]. كافي كليني، ج2، ص18.

[21]. نهج البلاغه، نامه 6.

[22]. كاشف الغطاء، أصل الشيعة وأصولها، ص181.

[23]. الخوئي، معجم رجال الحديث، ج11، ص207، ط5ـ 1992م.

[24]. طباطبائي، تفسير الميزان، ج9، ص260، الناشر: جامعة المدرسين ـ قم.

[25]. مرتضى العسكري، عبدالله بن سبأ وأساطير أخرى، ج1، ص12، الناشر: المجمع العلمي الإسلامي.

[26]. علي الوردي، وعاظ السلاطين، ص90- 112، الناشر: دار كوفان ـ لندن.

[27]. كامل مصطفى الشيبي، الصلة بين التصوف والتشيع، ص95-100، الناشر: دار الأندلس.

[28]. عبدالله الفياض، تاريخ الإمامية وأسلافهم من الشيعة، ص95.

[29]. د. طه حسين، الفتنة الكبرى، ج2، ص90-91، ط13، الناشر: دار المعارف ـ القاهرة.

[30]. علي النشار، نشأة الفكر الفلسفي، ج2، ص39، الناشر: دار المعارف ـ القاهرة.

[31]. العلامة العسكري، عبدالله بن سبأ، ج1، ص17.

[32]. محمد كامل حسين، في أدب مصر الفاطمية، ص7، الناشر: دار الفكر العربي ـ القاهرة.

[33]. د. عبد العزيز صالح الهلابي، عبدالله بن سبأ، دراسة للروايات التاريخية عن دوره في الفتنة، ص73، الناشر: صحاري للطباعة.

[34]. ابن الجوزي، المنتظم، ج3، ص302، الناشر: دار الفكر للطباعة والنشر ـ بيروت.

[35]. أحمد عباس صالح، اليمين واليسار في الإسلام، ص95ـ 96، الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشرـ بيروت، ط2ـ 1973م.

[36]. مطالب داخل دو علامت [ ] در مناظره مطرح نشده بود ولی برای تکمیل بحث بیان شد.

[37]. سوره بقره، آيه30.

[38]. سوره ص، آيه26.

[39]. سوره مريم،آيه49.

[40]. سوره بقره، آيه124.

[41]. سوره طه، آيات30- 29.

[42]. سوره طه، آيه36.

[43]. الثقات، ج1، ص89؛ سيره نبويه زيني دهلان، ج1، ص147؛ حياة محمد، محمد هيکل، ص152.

[44]. طبقات ابن سعد، ج1، ص262 ط. دار صادر. همچنين بيحرة بن فراس در پاسخ دعوت پيامبر گرامي(ص) گفت: «أ يكون لنا الامر من بعدك؟ قال: الأمر إلى الله يضعه حيث يشاء»؛ «اگر به  تو ايمان بياوريم و از تو دفاع كنيم، جانشيني بعد از تو به ما مي‌رسد يا خير؟ حضرت فرمود موضوع جانشيني به دست خداوند است و هر كسي را صلاح بداند معين مي‌كند.» وي پاسخ داد: «أفنَهْدِف نحورنا للعرب دونك، فإذا أظهرك الله كان الامر لغيرنا! لا حاجة لنا بأمرك، فأبوا عليه.»؛ «چگونه ما گردن‌هاي خود را در برابر شمشير عرب قرار دهيم ولي پس از آن كه پيروز شدي خلافت و جانشيني به نام ديگران رقم بخورد، در اين صورت ما نيازي به دين تو نداريم.» سيرة ابن هشام، ج2، ص289؛ تاريخ الطبري، ج2، ص84؛ السيرة النبويّة لابن كثير، ج2، ص157، البداية والنهاية، ج3، ص171.

[45]. ابن كثير دمشقي سلفي مي‌نويسد: «قال شيخنا أبو عبدالله الذهبي: هذا حديث صحيح»؛ «استاد ما ذهبي مي‌گفت: حديث غدير صحيح است.» البداية والنهاية، ج5، ص209. ابن حجر عسقلاني مي‌گويد: «وهو كثير الطرق جدّا، وقد استوعبها ابن عقدة في كتاب مفرد، وكثير من أسانيدها صحاح وحسان»؛ «حديث غدير جدا سندهاي زيادي دارد و بسياري از اسانيد آن صحيح و حسن مي‌باشد.» فتح الباري، ج7، ص61. ابن كثير  در جاي ديگر به نقل از ذهبي مي‌نويسد: «حديث (من كنت مولاه فعلي مولاه) متواتر، أتيقن أن رسول الله(ص) قاله»؛ «حديث من كنت مولاه فعلي مولاه، متواتر است و يقين دارم كه  پيامبر اكرم(ص) آن را گفته است.» ابن كثير، البداية والنهاية، ج5، ص233. ضياء الدين مقبلي از فقهاي اهل سنت مي‌گويد: «إن لم يكن معلوما فما في الدين معلوم»؛ «اگر حديث غدير قعطي نباشد پس در دين اسلام چيز قطعي نخواهيم داشت.» «الأبحاث المسدّدة في الفنون المتعدّدة، ص122، في ذكر الأحاديث النبويّة. الباني از علماي بزرگ و پر آوازه وهابي معاصر مي‌گويد: «وجملة القول أن حديث الترجمة حديث صحيح بشطريه، بل الأول متواتر عنه(ص)»؛ «خلاصه سخن هر دو بخش حديث غدير (من كنت مولاه فعلي مولاه و اللهم وال من والاه) صحيح است بلكه بخش اول متواتر است.» الباني، السلسلة الصحيحة، ج4، ص343.

[46]. سوره مائده، آيه67.

[47]. درالمنثور سيوطي، ج2، ص298؛ فتح القدير شوكاني، ج2، ص60؛ روح المعاني آلوسي، ج6 ص193؛ المنار، ج6 ص463.

[48]. سوره بقره، آيه124.

[49]. رسول اكرم(ص) فرمود: «إنّ هذا الأمر لا ينقضي حتى يمضي فيهم إثنا عشر خليفة.» صحيح مسلم، ج6 ص3، كتاب الإمارة، باب الناس تبع لقريش، والخلافة في قريش.

احمد بن حنبل مي‌نويسد: «جاء رجل إلى عبدالله بن مسعود، فقال: هل حدّثكم نبيّكم كم يكون بعده من الخلفاء؟ قال: نعم، وما سألني عنها أحد قبلك وإنّك لمن أحدث القوم سنّا. قال: «يكونون عدّة نقباء موسى، اثني عشر نقيبا»؛ «مردي از عبدالله بن مسعود پرسيد: آيا رسول اكرم(ص) تعداد خلفاي بعد از خود را معين فرمود؟ پاسخ داد: تو اول كسي كه هستي كه اين سؤال را مي‌كني،  آري، حضرت فرمود خلفاي بعد از من همانند نقباي حضرت موسي، 12 نفر هستند.» مسند أحمد بن حنبل، ج1، ص398؛ مجمع الزوائد، ج5، ص190.

[50]. سوره شعراء، آيه214.

[51]. تاريخ طبري، ج2، ص62؛ الكامل في التاريخ ابن اثير،  ج1، ص487؛ تاريخ مدينة دمشق، ج42، ص48؛ تفسير ثعلبي، ج7، ص182؛ شواهد التنزيل حسكاني،  ج1، صص580 و420 و421 و486؛ كنز العمال، ج13، ص131، ح36419.

[52]. ابن أبي شيبة، المصنف، ج7، ص504؛ مسند احمد، الإمام احمد بن حنبل، ج4، ص438؛ سنن الترمذي، ج5، ص296.

[53]. حاكم نيسابوري، المستدرك على الصحيحين، ج3، ص110.

[54]. واژه «ولي» در صحاح اهل سنت و از زبان خلفا به معناي جانشيني و خلافت و ولي امر به كار رفته است؛ مسلم در صحيح خود از زبان خليفه دوم آورده: «فلمّا توفّي رسول اللّه(ص) قال أبو بكر: أنا وليّ رسول اللّه...»؛ «وقتي رسول اكرم(ص) از دنيا رفت، ابوبكر گفت من جانشين پيامبر هستم.» صحيح مسلم، ج5، ص152، ح4468، كتاب الجهاد باب 15 حكم الفئ.

هم چنين ابوبكر گفت: «فَإِني قَدْ وُلِّيتُ عَلَيْكُمْ وَلَسْتُ بِخَيْرِكُمْ»؛ «من امام و ولي امر شما شدم با اين كه بهترين شما نيستم.» جامع الأحاديث سيوطي،  ج13، ص86؛ مختصر السيرة محمد بن عبد الوهاب، ج1، ص255.

به هنگام مرگ گفت: «انّى قد ولّيت عليكم عمر»؛ «من عمر را خليفه و امام بر شما قرار دادم.» تاريخ الطبرى، ج3، ص429؛ سيرة عمر ابن جوزى ص37؛ تاريخ ابن خلدون، ج2، ص85.

عمر بن خطاب هم به هنگام مرگ گفت: «لو أدركت سالم مولى أبي حذيفة لولّيته واستخلفته»؛ «اگر سالم غلام ابو حذيفه زنده بود، او را خليفه مسلمين قرار مي‌دادم.» تفسير بحر المحيط، ج4، ص314؛ استيعاب ابن عبد البرّ، ج2، ص161؛أسد الغابة، ج2، ص246.