پاسخ به: آموزه‌هاي مهدوي در آيينة كلام رضوي نجم الدين طبسي *
چهارشنبه 13 دی 1391 8:17 PM
1. دعا براي حضرت حجت عليه السلام در قنوت نماز
مقاتل بن مقاتل روايت کرده است امام رضا عليه السلام فرمود: «در قنوت نماز جمعه چه مي‌گوييد؟» عرض کردم:« آنچه مردم مي‌گويند» فرمود:« همانند آنان نگو؛ بلکه چنين بگو»:
اللهم أصلح عبدك و خليفتك بما اصلحت به أنبيائك و رسلك و حفّهُ بملائكتك وأيّده بروح القدس من عندك و اسلكه من بين يديه و من خلفه رَصَداً يحفظونه من كل سوء و أبدله من بعد خوفه امناً يعبدك لايشرك بك شيئا و لاتجعل لأحد من خلقك علي وليّك سلطاناً و اذن له في جهاد عدوك و عدوه و اجعلني من أنصاره انك علي كل شيء قدير؛
بار الها! كار ظهور بنده شايسته و خليفه راستينت ]امام مهدى[ را اصلاح فرما، همان گونه كه كار پيامبران و فرستادگانت را اصلاح كردي و از فرشتگانت نگاهبانى بر او بگمار و از عنايات خويش با ]روح القدس[ او را يارى و پشتيبانى فرما. و ديده بانانى از پيش رو و پشت سر همراه وى گردان، تا از هر بدى نگاهش دارند و ترس و هراس او را به امن و امان دگرگون ساز كه او تورا مى پرستد و هيچ چيز را همتا و همانند تو نمى داند؛ پس براى هيچ يك از آفريدگانت برترى و چيرگى نسبت به (ولى) خودت قرار مده. و او را در جهاد با دشمنت و دشمنش اجازه فرما. و مرا از ياران او بشمار آور كه همانا بر هر كارى توانائى. (طوسي، 1411: ص366)
2. دعا براي امام مهدي عليه السلام در هر روز
شيخ طوسي گويد كه طبق روايت يونس بن عبدالرحمن امام رضا عليه السلام به دعا براي صاحب الامر به وسيلة اين عبارت امر مي‌فرمود:
اللهم ادفع عن وليك و خليفتك و حجتك علي خلقك ولسانك المعبّر عنك الناطق لحكمتك و عينك الناظرة بإذنك و شاهدك علي عبادك الجحجاح المجاهد العائذ بك العابد عندك. و اَعِذه من شَرِّ جميع ماخلقت و برأت و أنشات و صوّرت واحفظه من بين يديه و من خلفه و عن يمينه و عن شماله و من فوقه و من تحته بحفظك الذي لايضيعُ من حفظته به و احفظ فيه رسولك و آباءَهَ ائمّتك و دعائم دينك و اجعله في وديعتك التي لاتضيع و في جوارك الذي لايخفر و في منعك و عزّك الذي لايقهر. و آمنه بأمانِك الوثيق الذي لايخذل من آمنته به. واجعله في كنفك الذي لايرام من كان فيه. و انصره بنصرك العزيز. و أيّده بجندك الغالب. و قوّهِ بقوتك و أردفه بملائكتك. و وال من والاه و عاد من عاداه. وألبسه درعك الحصينة و حفّه بالملائكة حفاً.
اللهم اشعب به الصدع و ارتق به الفتق و أمت به الجور و أظهر به العدل، وزيّن بطول بقائه الأرض وأيده بالنصر و انصره بالرعب. وقوّ ناصريه واخذل خاذليه و دَمدم من نصب له و دمّر من غشّه واقتل به جبابرة الكفر و عُمُدَهُ و دعائمه و اقصم به رؤوس الضلالة و شارعة البدع و مميتة السُّنة و مقوية الباطل. و ذلّل به الجبارين و أبِر به الكافرين وجميع الملحدين في مشارق الأرض و مغاربها؛ برّها و بحرها سهلها و جبلها حتي لاتدع منهم ديّاراً و لا تبقي لهم آثارا.
اللهم طهّر منهم بلادک و اشف منهم عبادک و أعز به المومنين و أحي به سنن المرسلين و دارس حکم النبيين و جدد به ما محي من دينک و بُدّل من حکمک حتي تعيد دينک به و علي يديه غضاً جديداً صحيحاً محضاً لاعوج فيه ولابدعة معه و حتي تنير بعدله ظلم الجور و تطفيء به نيران الکفر و تظهر به معاقد الحق و مجهول العدل و توضح به مشکلات الحکم.
اللهم و إنه عبدک الذي استخلصته لنفسک و اصطفيته من خلقک و اصطفيته علي عبادک و ائتمنته علي غيبک و عصمته من الذنوب و برأته من العيوب و طهرته من الرجس و صرفته عن الدنس.
اللهم فانا نشهد له يوم القيامة و يوم حلول الطامة أنه لم يذنب ذنبا و لم يات حوباً و لم يرتکب لک معصيةً و لم يضيع لک طاعةً و لم يهتک لک حرمةً و لم يبدل لک فريضةً و لم يغير لک شريعةً و أنه الامام التقي الهادي المهتدي الطاهر النقي الوفي الرضي الزکي.
اللهم فصل عليه و علي آبائه و أعطه في نفسه و ولده و أهله و ذريته و أمته و جميع رعيته ماتقر به عينه و تسر به نفسه و تجمع له ملک المملکات کلها، قريبها و بعيدها و عزيزها و ذليلها، حتي يجري حکمه علي کل حکم و يغلب بحقه کل باطل.
اللهم واسلک بنا علي يديه منهاج الهدي و المحجة العظمي و الطريقة الوسطي التي يرجع إليها الغالي و يلحق بها التالي. اللهم وقونا علي طاعته و ثبتنا علي مشايعته و امنن علينا بمتابعته و اجعلنا في حزبه ألقوامين بأمره الصابرين معه الطالبين رضاک بمناصحته. حتي تحشرنا يوم القيامه في أنصاره و أعوانه و مقوية سلطانه.
اللهم صل علي محمد و آل محمد و اجعل ذلک کله منا لک خالصاً من کل شک و شبهةٍ و رياء و سمعة حتي لانعتمد به غيرک و لانطلب به إلا وجهک و حتي تحلنا محله و تجعلنا في الجنة معه و لاتبتلنا في أمره بالسأمة و الکسل و الفترة و اجعلنا ممن تنتصر به لدينک و تعز به نصر وليک و لاتستبدل بنا غيرنا فان استبدالک بنا غيرنا عليک يسير و هو علينا کبير؛ (طوسي، همان: ص409)
اى پروردگار! تو هر بلا را دفع كن از ولى خود و خليفه خويش و حجت بر خلق عالمت و زبانت كه از تو به سخن آيد و به حكمت بالغ تو گويا باشد و چشم بيناى تو كه به امر تو مىنگرد و گواه بندگان تو و بزرگ ترين مجاهدان در راه تو و پناه آرنده به حضرتت و بندگى حضور حضرتت كند. اى خدا! او را از شر همة مخلوقاتت كه ايجاد فرمودى، در پناه خود حفظ كن و از شرور پيش رو و پشت سر و طرف راست و چپ و از بالا و پايين از همه آن‌ها او را حفظ كن كه هر كس را تو حفظ كنى، مصون از هر فساد و نابودى است.
نيز به وجود مبارك او پيغمبر اكرمت و پدران او امامان هدى را كه اركان دين تو هستند، همه را حفظ فرما و او را قرار ده در مخزن ودايع خود كه هرگز ضايع در جوار تو نخواهد شد و در آن محيط قوت و عزتت كه هرگز كسي مقهور نمي‌شود. و او را در پناهگاه محكم و استوار خود ايمن بدار كه هر كس آنجا درآيد، در امان از هر خذلان است و او را در كنف حمايت خود بدار كه هر كس آن جا است، بىآرام و ناشاد نگردد. او را به نصرت با عزت خود منصور دار و به سپاه غالب و قاهر خويش مؤيد فرما و به قوت و نيروى ]نامتناهى[ خود قوى و نيرومند گردان و فرشتگانت را با او همراه ساز و دوستانش را دوست دار و دشمنانش را دشمن دار و جوشن حفظ خود را بر او بپوشان و گرداگرد وجود مباركش فرشتگان را براى محافظت بدار.
پروردگارا! تفرقه و پريشاني هاى آفريدگان را به وجود او جمع گردان و رخنههاى خلق را مسدود ساز و جور و ظلم را نابود و حكومت عدل و عدالت كامل را به وجود حضرتش در جهان ظاهر ساز و اهل زمين را به طول بقاى او زينت و كمال بخش و به يارى خود، آن حضرت را مؤيد فرما و به رعب و ترس دشمنان از او، او را منصور بر دشمنان ساز. ياوران او را قوى و نيرومند و آنان كه ترك يارى او كنند، آن‌ها را مخذول و مغلوب ساز و آنان كه به دشمنى او قيام كنند، هلاك گردان و كسانى كه با او مكر و دغل ورزند، نابود ساز و ستمگران اهل كفر و سركشان و رؤساى آن‌ها را به شمشير آن حضرت به خاك هلاك انداز و پشت رؤساى ضلالت را به واسطه او بشكن و كسانى كه وضع بدعت و محو سنت الهى كنند و باطل را قوى سازند، در هم شكن و به وجود آن بزرگوار، جباران ظالم را ذليل گردان و كافران و ملحدان بىدين را از همة روى زمين از مشرق و مغرب و بر و بحر و صحرا و كوه ريشه كن ساز كه ديگر جنبنده‌اي از كافران و اثرى از آثار ملحدان در جهان باقى نگذارى….
اين بود بخشي از روايات امام رضا عليه السلام که با امام مهدي عليه السلام ارتباط داشت و در كتب احاديث، ادعيه و تفاسير آورده شده بود و ما بر آن دست يافتيم و چنانچه بيش از اين تتبع شود، شايد به روايات بيشتري دست يابيم.
منابع
â. استاد حوزه علميه قم.
[2]. بيش از سي و پنج تا چهل روايت از امام رضا عليه السلام در اين باره وارد شده است که از قرن سوم تا کنون عالمان حديث مانند فضل بن شاذان، ثقۀ الاسلام کليني در کتاب شريف کافي، صدوق در کتاب هاي کمال الدين، عيون أخبار الرضا عليه السلام، علل الشرايع و امالي؛ مرحوم کشي در رجال خود بنا بر آنچه در کتاب اختيار معرفۀ الرجال آمده است، نعماني در کتاب الغيبۀ، حراني در تحف العقول، محمد بن جرير طبري شيعي در دلائل الامامۀ و در طبقه هاي بعدي إربلي در کشف الغمۀ، طبرسي در إعلام الوري و قطب الدين راوندي در الخرائج و الجرائح آن‌ها را نقل کرده‌اند. تأليفات اماميه تا زمان ما در بارة امام مهدي4 پر از اين انوار درخشنده و کلمات نوراني است که از امام رضا، عالم آل محمد عليهم السلام روايت شده است.
[3]. أنا صاحب هذاالامر ولكني لست بالذي أملؤها عدلاً كما مُلئت جورا. و كيف أكون ذلك علي ما تري من ضعف بدني، و إنَّ القائم هو الذي إذا خرج كان في سنّ الشيوخ و منظر الشبّان. قويّاً في بدنه حتي لومدّ يده إلي أعظم شجرة علي وجه الأرض لقلعها ولو صاح بين الجبال لتدكدكت صخورها يكون معه عصا موسي و خاتم سليمان. ذاك الرابع من ولدي يغيّبه الله في ستره ما شاء ثم يظهره فيملأ (به) الأرض قسطاً و عدلاً كما ملئت جوراً و ظلماً؛ (كمال الدين ج2، ص 376، ح7؛ بحار الانوار، ج52، ص311).
[4]. قلت فكيف أصنع بحديث حدّثني به يعقوب بن شعيب عن ابي بصير أنَّ اباعبدالله عليه السلام قال إن جائكم من أخبركم أن ابني هذا مات و كفّن و قُبّر و نفضوا ايديهم من تراب قبره فلا تصدّقوا به؟ فقال «كَذَب ابوبصير ليس هكذا حدّثه إنما قال ان جائكم عن صاحب هذا الامر» (رجال الکشي، ص 475، شماره 902).
[5] . عن الريان بن الصلت قال سمعت ابا الحسن الرضا عليه السلام يقول وسئل عن القائم فقال: «لا يري جسمه و لا يسمي اسمه» (کافي، ج1، ص 333 ؛ کمال الدين، ج2، ص 35).
[6] . عن الريان بن الصلت قال: «سمعت الرضا عليه السلام يقول القائم المهدي عليه السلام بن الحسن لايري جسمه و لا يسمي (سَمّيهُ) بأسمه أحد بعد غيبته حتي يراه و يعلن بأسمه و يسمعه كل الخلق فقلنا له يا سيدنا و إن قلنا: صاحب الغيبة وصاحب ا لزمان و المهدي؟قال هو كله جايز مطلق و إنما نهيتكم عن التصريح باسمه ليخفي اسمه عن اعدائنا فلا يعرفوه». (الهداية الکبري، 1334 ؛ مستدرک الوسائل، ح 12، ص 285 (درباره اعتبار كتاب الهداية الكبري ر.ك: تأملي نو در نشانه‌هاي ظهور (1) از نگارنده).
[7]. عن الحسن بن الجهم قال: سالت اباالحسن عليه السلام عن شيء من الفَرَج. فقال: «او لست تعلم ان انتظار الفَرَج من الفَرَج؟ قلت: لا ادري إلا ان تعلمني. فقال: نعمْ انتظار الفَرَج من الفَرَج» (غيبت طوسي، ص459، ح 741 ؛ بحار الانوار، ج 51، ص 130، ب 22.)
[8] . محمدبن عبدالله عليه السلام قال: «قلت للرضا عليه السلام جعلت فداك إن ابي حدّثني عن آبائك انه قيل لبعضهم ان في بلادنا موضع رباط يقال له قزوين و عُدوّاً يقال له: الديلم. فهل من جهاد او هل من رباط؟ فقال: عليكم بهذا البيت فحجّوه ثم قال: فأعاد عليه الحديث ثلاث مرات كل ذلك يقول: عليكم بهذا البيت فحجّوه. ثم قال في الثالثة: اما يرضي احدكم ان يكون في بيته ينفق علي عياله ينتظر امرنا فان ادركه كان كمن شهد مع رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم بدراً و ان لم يدركه كان كمن كان مع قائمنا في فسطاطه هكذا و هكذا و جمع بين سبابتيه فقال ابوالحسن عليه السلام صدق هو علي ما ذكر» (کافي، ج 4، ص 260، ح 34 ؛ وسائل الشيعه، ج 8، ص 86).
[9]. عن علي بن الفضال: عن ابي الحسن الرضا عليه السلام انه قال «كأني بالشيعة عند فقدهم الثالث من ولدي كالنعم يطلبون المرعي فلا يجدونه. قلت له: و لم ذلك يابن رسول الله؟ قال: لأن اِمامهم يغيب عنهم. فقلت: ولم؟ قال: لئلا يكون لأحد في عنقه بيعة اذا قام بالسيف» (كمال الدين، ج2، ص480، ب 44 ؛ علل الشرايع، ص245، ب179، ص6 ؛ بحار الانوار، ج 51، ص152، ب8، ح1).
[10] . عن الحسن بن قياما الصيرفي قال: «سألت ابا الحسن الرضا عليه السلام فقلت جعلت فداك. ما فعل ابوك؟ قال: مضي كما مضي آباؤه عليهم السلام. قلت فكيف: أصنع بحديثٍ حدّثني به زرعة بن محمد الحضرمي عن سماعة بن مهران أنَّ اباعبد الله عليه السلام قال إنَّ ابني هذا فيه شبه من خمسة أنبياء: يحسد كما حُسد يوسف ويغيب كماغاب يونس و ذكر ثلاثة اُخر قال: كذب زرعة ليس هكذا حديث سماعة إنما قال صاحب الامر يعني القائم فيه شبه من خمسة أنبياء و لم يقل: ابني» (رجال كشي، ص476، شماره 904).
[11] . عن الحسن بن الجهم قال للرضا عليه السلام: «اصلحك الله أنهم يتحدثون أن السفياني يقوم و قد ذهب سلطان بني العباس. فقال كذبوا انه ليقوم و ان سلطانهم لقائم» (غيبت نعماني، ص303، ب 18، ح 11 ؛ بحارالانوار، ج52، ص251، ح139).
[12] . عن معمربن خالد عن ابي الحسن عليه السلام قال: «كأني برايات من مصر مقبلات خضر مُصبغات حتي تأتي الشامات فتهدي الي ابن صاحب الوصيات» (ارشاد، ص260 ؛ الصراط المستقيم، ج2، ص250).
[13] . ر.ك: الصراط المستقيم، ج2، ص244؛ الفائق في غريب الحديث، ج1، ص79.
[14] . حسن بن فضال قال: سمعت ابا الحسن الرضا عليه السلام يقول: «إن الخضر شرب من ماء الحياة فهو حي لايموت حتي ينفخ في الصور و إنه ليأتينا فيسلّم فنسمع صوته ولانري شخصه و إنه ليحضر حيث ما ذكر فمن ذكره منكم فليسلّم عليه و انه ليحضر الموسم كل سنة فيقضي جميع المناسك و يقف بعرفة فيوّمن علي دعاء المؤمنين و سيؤنِس الله به وحشة قائمنا في غيبته و يَصِلُ به وحدته» (کمال الدين، ج2، ص390، ب 38 ؛ الدر النظيم، ص759).
[15] . عن الحسن بن الجهم قال: حضرتُ مجلس المأمون يوماً و عنده علي بن موسي الرضا عليه السلام و قد اجتمع الفقهاء و اهل الكلام من الفرق المختلفه… فقال المأمون: «يا ابا الحسن فما تقول في الرجعة؟» فقال الرضا عليه السلام: «انها لحقّ قد كانت في الأُمم السالفة و نطق بها القرآن و قد قال رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم يكون في هذه الامة كل ما كان في الامم السالفة حذو النعل بالنعل و القذة بالقذه» قال عليه السلام: «اذا خرج المهدي من ولدي نزل عيسي بن مريم عليه السلام فصلّي خلفه» و قال عليه السلام «إن الإسلام بدأ غريبا و سيعود غريباً فطوبي للغرباء» قيل: «يا رسول الله! ثم يكون ماذا؟ قال: «ثم يرجع الحق إلي أهله» (عيون اخبار الرضا عليه السلام، ج2، ص200؛ بحارالانوار، ج25، ص135).
[16] . عن صفوان بن يحيي عن ابي الحسن الرضا عليه السلام قال: سمعته يقول في الرجعة: «من مات من المؤمنين قُتل، و من قُتل منهم مات» (مختصر بصائر الدرجات، ص19 ؛ بحار الانوار، ج53، ص66).
خدایا چنان کن سرانجام کار تو خشنود باشی و ما رستگار
