0

بانک مقالات زبان و ادبیات عربی

 
mehdi0014
mehdi0014
کاربر طلایی1
تاریخ عضویت : مرداد 1389 
تعداد پست ها : 287351
محل سکونت : آ.غربی-سولدوز

پاسخ به:بانک مقالات زبان و ادبیات عربی
پنج شنبه 31 فروردین 1391  4:15 PM

 

 4 : الجمعيه الايرانيه للغه العربيه و آدابها فصيله محكمه بهار 1389; 6(14):55-80.
 
عنوان عربي: نظرية الأدب الإسلامي المقارن (عنوان فارسي: نظريه ادبيات تطبيقي اسلامي: گامي مهم در راستاي آسيب زدايي از ادبيات تطبيقي)
 
پرويني خليل*
 
* گروه زبان و ادبيات عربي، دانشگاه تربيت مدرس
 
 

چکيده عربي:
من المعروف أن «آبيل ?يلمان» الفرنسي هو اول من استخدم مصطلح «الأدب المقارن»، فلم يکن المصطلح ليدل، في البداية، علي علم ذي أصول ثم بعد مضي عقود من الزمن تحول الي علم ممنهج. منذ ذلک الزمن تطور هذا العلم تطورات کثيرة فظهرت اتجاهات مختلفة و واجهت تحديات متعددة إلا أنه استطاع رغم ذلک کله أن يواصل طريقه.
ان عرف الأدب المقارن بأنه علم يدرس العلاقات بين آداب قومية مختلفة علي أساس «التأثير و التأثر» أو «التشابه» أو أنه، علاوة علي ذلک، يدرس العلاقة بين الأدب و الفنون الجميلة الأخري ك «الموسيقا»، و «التصوير»، و «النحت»، أو أنه يدرس الأدب بميادين المعرفة الإنسانية کلها ك «الفلسفة»، و «علم النفس»، و «علم الإجتماع» اذن يمکننا القول بأن نظرية الأدب الإسلامي المقارن المنبعثة من فکرة العلامة إقبال التقريبية بين الشعوب الإسلامية تعبر عن اتجاه نظري جديد في حقل الأدب المقارن و النقد الأدبي، بحيث تستطيع هذه النظرية أن تقرب الشعوب الإسلامية بعضها ببعض عن طريق دراسة العلاقات الأدبية بينها. فکرة إقبال هذه التي تدعو الي ضرورة استفادة الشعوب الإسلامية من آداب بعضها ببعض، واصلها کل من الدکتور طه ندا و الدکتور حسين مجيب المصري بالبحوث العملية و التطبيقية بين آداب الشعوب الإسلامية و حولاها إلي نظرية جديدة وهي «نظرية الأدب الإسلامي المقارن». هذه النظرية لم تحظ بعناية مرموقة علي ايدي الأجيال التالية بعد هما، لا في القسم النظري و لا في القسم العملي و التطبيقي. هذه الورقة تريد أن تطرح هذه النظرية من جديد و تلقي الضوء علي زواياها المختلفة المدروسة و غير المدروسة عسي أن تستطيع إزالة بعض الأخطار و التحديات التي تهدد الأدب المقارن في البلدان الإسلامية.

 

چکيده فارسي:
اصطلاح ادبيات تطبيقي را، به عنوان دانشي روشمند، نخستين بار آبل ويلمن در فرانسه مطرح کرد و از آن زمان تاکنون با فراز و نشيب ها و رويکردهاي گوناگون و با قلمرو پژوهشي گسترده و با ماهيت ميان رشته اي، به راه خود ادامه داده است. اگر ادبيات تطبيقي را بررسي علمي روابط و مناسبات ميان ادبيات ملل مختلف بر اساس تاثيرگذاري و تاثيرپذيري يا بر اساس تشابه ميان آنها تعريف کنيم و يا آن را بررسي رابطه ادبيات با ساير هنرهاي زيبا، حتي با ساير عرصه هاي علوم انساني مانند فلسفه، تاريخ، جامعه شناسي و اديان بشناسيم، نظريه ادبيات تطبيقي اسلامي - که ملهم از انديشه وحدت گرايانه علامه اقبال لاهوري است که ادبيات را عامل وحدت بخش ميان ملت هاي اسلامي مي داند - مي تواند به عنوان رهيافتي نوين در عرصه ادبيات و نقد مطرح شود و ملل اسلامي را از طريق بررسي مناسبات آثار ادبي آنها، به يکديگر نزديکتر کند. اين نظريه را دکتر طه ندا و دکتر حسين مجيب المصري با انجام پژوهش هاي تطبيقي ميان آثار ادبي ملل اسلامي، مطرح کرده اند، اما متاسفانه هم در بخش نظري و هم در بخش عملي راهشان ادامه پيدا نکرد. اين پژوهش در پي طرح مجدد اين انديشه مهم و شناساندن زواياي گفته و ناگفته و نوشته و نانوشته آن است.

 
كليد واژه: كليدواژه عربي: الأدب المقارن، الأدب الإسلامي المقارن، المدارس الأدبية (كليدواژه فا رسي: ادبيات تطبيقي، ادبيات تطبيقي اسلامي، مکاتب ادبي)
 
 

 نسخه قابل چاپ

 
 
تشکرات از این پست
دسترسی سریع به انجمن ها