0

بانک مقالات قرآنی

 
mehdi0014
mehdi0014
کاربر طلایی1
تاریخ عضویت : مرداد 1389 
تعداد پست ها : 287351
محل سکونت : آ.غربی-سولدوز

پاسخ به:بانک مقالات قرآنی
چهارشنبه 13 اردیبهشت 1391  3:58 PM

 3 : علوم حديث تابستان 1389; 15(2 (56)):34-58.
 
عنوان فارسي: تبارشناسي، مفهوم شناسي و ارزيابي احاديث وجوهيه (عنوان عربي: التعرف علي جذور أحاديث الوجوه و مدلولها و تقويمها)
 
بستاني قاسم*
 
* دانشگاه شهيد چمران
 
 

چکيده فارسي:
يکي از مستندات رايج و معمول معتقدان به چند معنايي بودن قرآن، صرف نظر از صحت يا عدم صحت چنين امري، احاديث وجوهيه (اصطلاح از مولف است) و عباراتي مانند: قرآن حمال ذووجوه که بعضي به معصومان ? منسوب اند است اما اين احاديث کدام اند و اعتبار آنها و نيز اعتبار انتساب بعضي از آنها به معصوم چقدر است؟ اينها پرسش هايي است که به نظر مي آيد بايد به دقت پاسخ داده شود.
مقاله موجود، در صدد است، به روش کتابخانه اي و تجزيه و تحليل و مقايسه داده ها، اين احاديث را تبارشناسي کرده و مورد مداقه و ارزيابي قرار داده و به پرسش هاي يادشده پاسخي درخور دهد.
لازم به يادآوري است که هدف اين مقاله، پيش از هر چيز ارزيابي احاديث وجوهيه بر اساس ملاک هاي نقد حديثي است و به هيچ وجه غرض از آن، رد يا اثبات ذو الوجوه بودن قرآن نيست و رد و اثبات ذو الوجوه بودن قرآن و معنا و مدلول ذو الوجوه بودن و غيره خارج از بحث اين مقاله است. به عبارتي ديگر، رويکرد اين مقاله نه نقد مفهومي، بلکه نقد نفس الامري احاديث وجوهيه فقط از حيث صحت و سقم و قوت و ضعف آنها (با وجود معاضد داشتن يا نداشتن اين احاديث) است.

چکيده عربي:
إحدي الوثائق المعروفة للمعتقدين بتعدد معاني القرآن (مع غض النظر عن صحة هذه النظرية وسقمها) هو أحاديث الوجوه، وعبارات نظير: إن القرآن حمال ذو وجوه، والتي ينسب بعضها للأئمة، إلا أن هذه الأحاديث ما هي؟ و ما مدي اعتبارها؟ و ما مدي انتساب بعضها للمعصوم؟ أسئلة بحاجة إلي إجابات دقيقة.
المقال الحاضر يحاول بيان الاجابة المناسبة علي الاسئلة المذكورة بأسلوب تحليلي مقارني للمعلومات المتوفرة، ليتم التعرف علي جذور هذه الروايات ويمكننا بالتالي تقويمها
.
جدير بالذكر أن الهدف الأصلي لهذا المقال هو تقويم أحاديث الوجوه وفق معايير نقد الحديث، وليس هدفنا منه إثبات كون القرآن ذو وجوه أو رد ذلك. كما أن المراد من كون القرآن ذو جوه خارج عن بحث هذا المقال. و بعبارة أخري: الاتجاه الذي ينحوه المقال ليس هو النقد الدلالي لأحاديث الوجوه، و إنما هو النقد النفس أمري لهذه الأحاديث و دراسة صحتها و سقمها، و قوتها و ضعفها (مع وجود المعاضد لها أو فقده).
وبما أن معرفة تاريخ مؤلفي كتب الحديث التي روت هذه الروايات له دور في معرفة جذورها، فقد ذكرنا تاريخ وفاة أصحاب هذه الكتب الي جانب اسم المؤلف، و لهذا ندعو القارئ الكريم للالتفات لذلك
.

 
كليد واژه: كليدواژه فارسي: قرآن، حديث، وجوه، نقد حديث (كليدواژه عربي: القرآن، الحديث، وجوه، نقد الحديث)
 
 

 نسخه قابل چاپ

 
 
تشکرات از این پست
دسترسی سریع به انجمن ها