پاسخ به:اصول حاكم بر سبك زندگى پيامبر(ص)
سه شنبه 28 دی 1395 11:40 PM
[۱] كنز الفوائد : ج ۲ ص ۳۱ ، بحار الأنوار : ج ۱ ص ۹۶ ح ۴۲ .
[۲] الكافى : ج ۱ ص ۱۲ ح ۸ ، الأمالى، صدوق : ص ۵۰۴ ح ۶۹۳ ، بحار الأنوار : ج ۱۴ ص ۵۰۶ ح ۳۱ .
[۳] المحاسن : ج ۱ ص ۳۰۸ ح ۶۰۹ ، بحار الأنوار : ج ۱ ص ۹۱ ح ۲۲. نيز، ر . ك : تحف العقول : ص ۳۹۷ .
[۴] ر . ك : ص ۱۳۱ (فصل دوم / سازگارى با علم و خِرد و فطرت) .
[۵] مسند ابن حنبل : ج ۹ ص ۱۵۴ ح ۲۳۶۶۷ وج ۵ ص ۴۳۴ ح ۱۶۰۵۸ ، صحيح ابن حبّان : ج ۱ ص ۲۶۴ ح ۶۳ ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۱۷۹ ح ۹۰۲ .
[۶] «صعب» چيزى است كه به خودى خود دشوار است و «مستصعب» ـ به فتح يا كسر عين ـ چيزى است كه براى مردم دشوار باشد ، يا دشوارش بپندارند . نيز ممكن است «صعب» به معناى دشوار ، و «مستصعب» صيغه مبالغه ، به معناى بسيار دشوار باشد (ر . ك : شرح اُصول الكافى ، مازندرانى : ج ۷ ص ۲ ، مرآة العقول : ج ۴ ص ۳۱۲) .
[۷] الكافى : ج ۱ ص ۴۰۱ ح ۱ .
[۸] براى آگاهى بيشتر در اين باره ، ر . ك : بررسى ديدگاه ها در باره اختصاصات پيامبر خاتم صلى اللّه عليه و آله از نگاه قرآن ، محمّدصادق يوسفى مقدّم .
[۹] مزّمّل : آيه ۷ .
[۱۰] ر . ك : ج ۵ ص ۳۴ (الصلاة قرّة عينه) ح ۲۹۳۵ .
[۱۱] «نَهى رَسولُ اللّه صلى اللّه عليه و آله عَنِ الوِصالِ فِى الصِّيامِ و كانَ يُواصِلُ فَقيلَ لَهُ فى ذلِكَ فَقالَ صلى اللّه عليه و آله : إنّى لَستُ كَأَحَدِكُم إنّى أظَلُّ عِندَ رَبّى فَيُطعِمُنى و يَسقينى ؛ پيامبر خدا صلى اللّه عليه و آله از وصل كردن روزه ها به هم ، باز مى داشت ؛ امّا خود چنين مى كرد. از ايشان علّت را جويا شدند. فرمود : من مانند هيچ كدامتان نيستم. من در سايه [رحمت ]خدايم هستم و او مرا سير و سيراب مى كند» (كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۲ ص ۱۷۲ ح ۲۰۴۶) .
[۱۲] وسائل الشيعة : ج ۱۰ ص ۵۲۰ ح ۴ .
[۱۳] البلاغة : نامه ۴۵ .
[۱۴] ر . ك : الكافى : ج ۱ ص ۴۱۰ (باب سيرة الإمام فى نفسه و فى المطعم و الملبس إذا ولى الأمر) .
[۱۵] ابن فارس در تبيين مادّه «حق» مى گويد : حق ، يك ريشه است و بر استوارى و درستى دلالت دارد . از اين رو ، حق ، نقيض باطل است (معجم مقاييس اللغة : ج ۲ ص ۱۵ مادّه «حقق») .
[۱۶] يونس : آيه ۱۰۸ .
[۱۷] ر . ك : احزاب : آيه ۲۱ .
[۱۸] ر . ك : ص ۱۳۴ ح ۲۷ .
[۱۹] ر . ك : ص ۱۳۵ ح ۲۸ .
[۲۰] ر . ك : ص ۱۳۳ ح ۲۶ .
[۲۱] «لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَ أَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَ الْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بالْقِسْط ؛ ما رسولان خود را با دلايل روشن فرستاديم و با آنها كتاب [آسمانى] و ميزان [شناسايى حق و باطل و مقرّرات درست زندگى ]فرو فرستاديم تا مردم به عدالت قيام كنند» (حديد : آيه ۲۵) .
[۲۲] شورا : آيه ۱۵ .
[۲۳] ر . ك : ص ۱۳۶ ح ۳۰ .
[۲۴] كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۴ ص ۳۹۵ ح ۵۸۴۰ ، معاني الأخبار : ص ۱۹۵ ح ۱ .
[۲۵] ر . ك : ص ۱۳۶ .
[۲۶] ر . ك : ج ۳ ص ۳۶۱ (نگاهش را ميان اصحابش تقسيم مى كرد) .
[۲۷] ر . ك : ج ۲ ص ۱۶۷ (حكايت هايى از عدالت پيامبر صلى اللّه عليه و آله) .
[۲۸] نحل : آيه ۹۰ .
[۲۹] مائده : آيه ۱۳ .
[۳۰] اعراف : آيه ۵۶ .
[۳۱] عنكبوت : آيه ۶۹ .
[۳۲] ر . ك : : ص ۱۳۸ ح ۳۵ (الاحسان) .
[۳۳] المحاسن : ج ۱ ص ۳۹۶ ح ۸۸۷ .
[۳۴] تنها استثنا، در فاصله ميان صلح حديبيّه و عمره قضاست (ر . ك : ج ۲ ص ۳۸۹ ح ۱۱۳۲) .
[۳۵] گفتنى است كه «هنجارگرايى» و «ساده زيستى» را مى توان از مصاديق اصلِ نيكوكارى شمرد؛ امّا به دليل اهمّيت آنها، به طور مستقل و به صورت دو اصل حاكم بر سيره نبوى، مطرح مى گردند .
[۳۶] ر . ك : ج ۴ ص ۱۱۷ (ترغيب به ساده زيستى) .
[۳۷] ر . ك : ص ۱۴۲ ح ۴۲ (القصد) .
[۳۸] معانى الأخبار : ص ۳۳ ح ۴ .
[۳۹] نهج البلاغة : خطبه ۱۶ .
[۴۰] بقره : آيه ۱۴۳ .
[۴۱] بقره : آيه ۱۴۲ .
[۴۲] تفسير الميزان : ذيل آيه ۱۴۳ سوره بقره .
[۴۳] صحيح البخارى : ج ۵ ص ۱۵۱ .
[۴۴] ر . ك : فرهنگ لاروس : ج ۲ ص ۲۱۷۹ .
[۴۵] تفسير العيّاشى : ج ۱ ص ۱۶۰ ح ۱۱۵ .
[۴۶] الكافى : ج ۱ ص ۱۹۰ ح ۲ .
[۴۷] شواهد التنزيل : ج ۱ ص ۱۱۹ ص ۱۲۹ .
[۴۸] نهج البلاغة : خطبه ۲۲۲ .
[۴۹] التوحيد : ص ۷۲ .
[۵۰] به اين نكته در اصل بعدى (آسانى) مفصّل تر خواهيم پرداخت .
[۵۱] ر . ك : ص ۱۴۲ ح ۴۰ (القصد) .
[۵۲] مصباح المتهجّد : ص ۴۱۰ ح ۵۳۵ ، جمال الاُسبوع : ص ۳۰۹ ، المصباح، كفعمى : ص ۷۲۸ ، بحار الأنوار : ج ۹۵ ص ۳۳۲ ح ۴ .
[۵۳] بقره : آيه ۱۸۵ .
[۵۴] ر . ك : ص ۱۴۶ ح ۴۶ (السهولة) .
[۵۵] ر . ك : ص ۱۴۶ ح ۴۸ (السهولة) .
[۵۶] ر . ك : ص ۱۴۸ ح ۴۹ (السهولة) .
[۵۷] ر . ك : ص ۱۴۸ ح ۵۰ (السهولة) .
[۵۸] ر . ك : ص ۱۴۸ ح ۵۱ (السهولة) .
[۵۹] ر . ك : ص ۳۱ (تعميم و توسعه سيره نبوى) .
[۶۰] بحار الأنوار : ج ۶۵ ص ۳۴۶. نيز، ر . ك : مسند ابن حنبل : ج ۵ ص ۲۲۶ .
[۶۱] ر . ك : ص ۱۵۰ ح ۵۵ (السهولة) .
[۶۲] ر . ك : ص ۱۴۸ ح ۵۴ (السهولة) .
[۶۳] مائده : آيه ۶ .
[۶۴] حج : آيه ۷۷ ـ ۷۸ .
[۶۵] الكافى : ج ۳ ص ۳۰ ح ۴ .
[۶۶] الفردوس : ج ۲ ص ۴۱۹ ح ۳۸۵۹ .
[۶۷] ر . ك : ص ۱۵۲ ح ۵۷ (نظم) .
[۶۸] ر . ك : ص ۱۵۰ ح ۵۶ (نظم).
[۶۹] يا پس از فراغت از جلسه با خواص به كارهاى عموم مردم رسيدگى مى كرد . اين دو معنا را شيخ صدوق در معانى الأخبار (ص ۸۸ ـ ۸۹) آورده است ، نيز احتمال دارد حديث بدين معنا باشد كه : در اين وقت ، به صدور دستور به خواص براى رسيدگى به امور مردم مى پرداخت .
[۷۰] آيين زندگى : ص ۲۲۷ (فصل بيست و ششم) .
[۷۱] ر . ك : ص ۱۵۲ ح ۵۸ (الاتقان) .
[۷۲] ر . ك : ص ۱۵۲ ح ۶۰ (الاتقان) .
[۷۳] ر . ك : ص ۱۵۴ ح ۶۱ (الاتقان) .
[۷۴] ر . ك : ص ۱۵۲ ح ۵۹ (الاتقان) .
[۷۵] ر . ك : ص ۱۵۵ ح ۶۳ .
[۷۶] ر . ك : ص ۱۵۴ ح ۶۲ (المداومة) .
[۷۷] تنبيه الخواطر : ج ۱ ص ۶۳ .
[۷۸] ر . ك : ميزان الحكمة : ج ۱۰ ص ۱۵۲ (مداومت در عمل) .
[۷۹] ر . ك : ص ۱۵۴ ح ۶۴ (المداومة) .
[۸۰] الكافى : ج ۲ ص ۸۳ ح ۶ .
[۸۱] الكافى : ج ۲ ص ۸۲ ح ۱ .
[۸۲] ص : آيه ۸۶ .
[۸۳] ر . ك : ص ۱۵۶ ح ۶۸ (ترك التكلف) .
[۸۴] إحياء العلوم : ج ۲ ص ۱۱ .
[۸۵] معجم مقاييس اللغة : ج ۵ ص ۱۳۶ .
[۸۶] مفردات ألفاظ القرآن : ص ۷۲۱ مدخل «كلف» .
[۸۷] ترجمه تفسير الميزان : ج ۱۷ ص ۳۴۷ .
[۸۸] تحف العقول : ص ۲۱ ، الخصال : ص ۱۲۱ ح ۱۱۳ (به نقل از امام صادق عليه السلام) ، تاريخ اليعقوبى : ج ۲ ص ۲۰۷ (به نقل از امام على عليه السلام) (در هر دو منبع ، به جاى «أربعة (چهار)» ، «ثلاث (سه)» آمده است ، با عبارت مشابه) ؛ تفسير القرطبى : ج ۱۵ ص ۲۳۱ ، تفسير الثعلبى : ج ۸ ص ۲۱۸ (هر دو منبع ، با عبارت مشابه) ، الدرّ المنثور : ج ۷ ص ۲۰۹ .
[۸۹] كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۴ ص ۳۶۱ ح ۵۷۶۲ ، مستطرفات السرائر : ص ۱۱۵ ح ۱ ، تحف العقول : ص ۱۰ ، مكارم الأخلاق : ج ۲ ص ۳۲۶ ح ۲۶۵۶ ، بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۶۴ ح ۵ .
[۹۰] ر . ك : ص ۱۵۸ ح ۷۱ (ترك التكلف) .
[۹۱] ر . ك : ص ۱۵۸ ح ۷۰ (ترك التكلف) .
[۹۲] الكافى : ج ۱ ص ۳۷ ح ۷ ، منية المريد : ص ۱۸۳ ، بحار الأنوار : ج ۲ ص ۵۹ ح ۴۲ .
[۹۳] نهج البلاغة : حكمت ۱۰۵ ، بحار الأنوار : ج ۲ ص ۲۶۰ ح ۱۴ .
[۹۴] غرر الحكم : ج ۴ ص ۱۷۰ ح ۵۷۰۶ .
[۹۵] معانى الأخبار : ص ۴۰۱ ح ۶۲ ، بحار الأنوار : ج ۷۲ ص ۱۹۴ ح ۱۴ .
[۹۶] الخصال : ص ۳۵۳ ح ۳۳ ، روضة الوعظين : ج ۱ ص ۴۳ ، أعلام الدين : ص ۹۷ .
[۹۷] غرر الحكم : ج ۱ ص ۳۰۸ ح ۱۱۷۶ .
[۹۸] ر . ك : ج ۱ ص ۴۰۳ (فصل نهم : زهد پيامبر صلى اللّه عليه و آله) .