پاسخ به:۩۞۩..... نهج البلاغه.....۞ ....خطبه ها...۩۞۩
دوشنبه 9 آذر 1394 11:25 AM
بسم الله الرحمن الرحیم خطبه 237
و من خطبة له ع
فَاعْمَلُوا وَ اءَنْتُمْ فِي نَفَسِ الْبَقاءِ، وَ الصُّحُفُ مَنْشُورَةٌ، وَ التَّوْبَةُ مَبْسُوطَةٌ، وَ الْمُدْبِرُ يُدْعَى ، وَ الْمُسِي ءُ يُرْجَى ، قَبْلَ اءَنْ يَخْمُدَ الْعَمَلُ، وَ يَنْقَطِعَ الْمَهَلُ، وَ يَنْقَضِيَ الْاءَجَلُ، وَ يُسَدَّ بابُ التَّوْبَةِ، وَ تَصْعَدَ الْمَلائِكَةُ.
فَاءَخَذَ امْرُؤٌ مِنْ نَفْسِهِ لِنَفْسِهِ، وَ اءَخَذَ مِنْ حَيٍّ، لِمَيِّتٍ، وَ مِنْ فانٍ لِباقٍ، وَ مِنْ ذاهِبٍ لِدائِمٍ، امْرُؤٌ خافَ اللَّهَ وَ هُوَ مُعَمَّرٌ إِلى اءَجَلِهِ، وَ مَنْظُورٌ إِلى عَمَلِهِ، امْرُؤٌ اءَلْجَمَ نَفْسَهُ بِلِجامِها، وَ زَمَّها بِزِمامِها، فَاءَمْسَكَها بِلِجامِها عَنْ مَعاصِي اللَّهِ، وَ قادَها بِزِمامِها إِلى طاعَةِ اللَّهِ.
ترکی زبان قربون صدقه رفتنه داریم که: گوزلرین گیلهسین قاداسین آلیم که یعنی درد و بلای مردمک چشات به جونم …!.