پينوشتهای حسن بن وجنا
شنبه 28 دی 1392 4:13 AM
پينوشتها:
-----------------
[1]. براى نمونه، در آيه 97 سوره نساء، هنگامى كه مجرمان و تبهكاران، حاكم بودن جوّ و سيطره و غلبه فساد بر محيط زندگى را بهانه جرم خويش مىسازند، در پاسخ آنها خطاب مىشود: « أَ لَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللّهِ واسِعَةً فَتُهاجِرُوا فِيها؛ آيا زمين خداوند پهناور نبود كه در آن مهاجرت كنيد؟»
[2]. در روايات ما وارد شده كه «نگاه، تيرى از تيرهاى زهرآگين شيطان است» (ر.ك: اصول كافى، ج 5، ص 559، ح 12، باب ان من عف عن حرم الناس عف عن حرمه)
[3]. «ليس شى أفضل من الحج الا الصلاة و فى الحج لها هنا صلاة....» (كافى، ج 4، ص 253، باب فضل الحج و العمرة، ح 7).
[4]. «مردم را دعوت عمومى به حج كن تا پياده و سواره و بر مركبهاى لاغر، از هر راه دور به سوى تو بيايند» (سوره حج: 27).
[5]. كلمه «يأتوك» به اين اشاره دارد كه دعوت از مردم، براى رسيدن به محضر توست.
[6]. «[خدايا] دلهاى گروهى از مردم را متوجه آنها ساز» (سوره ابراهيم: 37).
[7]. كافى، ج 1، ص 445، باب ان الواجب على الناس ...، ح 1.
[8]. شرح اصول كافى، ملاصالح مازندرانى، ج 6، ص 407.
[9]. همان.
[10]. وسائل الشيعه، ج 9، ص 364، باب استحباب اكثار النظر ...، ح 5.
[11]. «و حج و عمره را براى خدا به اتمام برسانيد» (سوره بقره: 196).
[12]. كافى، ج 4، ص 549، باب اتباع الحج بالزيارة، ح 2.
[13]. علل الشرائع، شيخ صدوق، ج 2، ص 459، باب العلة التى من اجلها...، ح 1.
[14]. نغمههاى ولايت، سيد رضا مؤيد، ص 271.
[15]. الامامة و التبصره، ابن بابويه قمى، ص 126، باب 35، ما يصنع الناس فى الغيبة، ح 126؛ كمال الدين و تمام النعمة، شيخ صدوق، ص 346، باب ما روى عن الصادق عليهالسلام من النص على القائم عليهالسلام و ذكر غيبته و ...، ح 33.
[16]. «واللّه اِنَّ صاحب هذا الأمر ليحضر الموسم كل سنة فيرى الناس و يعرفهم و يرونه و لايعرفونه» ( كمال الدين و تمام النعمة، شيخ صدوق، ص 440، باب 43، ذكر من شاهد القائم عليهالسلام ورآه و كلّمه، ح 4 ) .
[17]. گردى از رهگذر دوست، علىاصغر يونسيان، ص 362.
[18]. اشاره به آيه شريف 30 از سوره مبارك ملك است: «إِنْ أَصْبَحَ ماو?كُمْ غَوْراً فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِماءٍ مَعِينٍ» كه «ماء معين» در روايات، به وجود مسعود امام عصر عليهالسلام تفسير شده است